يا تركي إن أرض الحجاز و الشعب السعودي في خطر و من اختاره الإمام بأمر من الله إختاره لمهام و المهام تكليف و ليس تشريف.
وسأضرب لك مثلا بسيارة الفيراري ولها سمعة و لكن في الحرب ما تنفع إلا الطويوطا.
و المملكة و المنطقة كلها مقبلة على حرب و إن استمعتم لنصيحة الإمام و سلمتم و أطعتم لوهبكم الله ملك بريطانيا و كندا و ألاسكا و زادكم الله عزا على عز.
فهل الملك أكبر في قلوبكم أم الله !
و قد بدأ نفير جند الله.