بسم الله الرحمن الرحيم
وسلام على عباده المرسلين
و على كافة عبادة الله الصالحين في الاولين والاخرين اما بعد
(إنما يريدة ترامب من تراجعة من بعد فشلة هو وقرينة النتن قام بتغير سياستة مع من اتخذوة أعداء من المسلمين وهم أنصار الله وجندة حماس)
بمافي ذالك احداث أوكرانيا وباكستان من بعد ما تبين لزنليسكي وللباكستنين أنة عدو لهم ولبلدانهم """
يريد أن يوحي لهم ولكافة من علموا بخلوة من الإنسانية اجمعين بانة ذو رحمة وأهل للسلام مكرا وخداعا حتى لايتخذوا بنصح
( خليفة الله لهم ومن ثم يعرضون عنة) فليجاؤن للتفاوض معة حتىء فإما أن يتخذوة وليا أو يقوم بتنويمهم خداعا حتى تسنح لة الفرصة فيمكر ويبدل العهود والوعود وينتقم منهم ومن شعوبهم انتقام يليق بشيطان مثلة (والأمر لله وحدة ماشاءة كان)
وهيهات هيهات بإذن الله
فهاذا ما اعتقد أنة يفكر بة والله المستعان فليس مايفكر بة سيتحقق وللة الامر وحدة وقد يكون في مكرة وخداعة ابتلاء لكافة من قد علموا بانة عدو للإسلام والمسلمين وعدو لأصحاب الإنسانية اجمعين
ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب