الله أكبر.
اللهم زِدهم وأمْلِ لكلّ كفارٍ عنيد من أمثال قدرة عذابك من فيروسات العذاب في مُحكم الكتاب، اللهم وارفع معيار الحرب جوّاً وبرّاً وبحراً كونك أعلم بما يوعون أنّه الحق من عندك، فالحذر الحذر يا معشر المسلمين، اللهم عجِّل برحمتك على الفقراء والمساكين وكافّة المظلومين في العالمين بأمرٍ من عندك أو بالفتح المُبين حتى يصبح قادات المسلمين على ما أسرّوا في أنفسهم نادمين، ووعدك الحقّ وأنت أرحم الراحمين، تصديقاً لقول الله تعالى:
{ ۞ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴿٥١﴾ فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰ أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ ۚ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا أَسَرُّوا فِي أَنفُسِهِمْ نَادِمِينَ ﴿٥٢﴾ } صدق الله العظيم [المائدة].
*سبحان الله وبحمده ولا حول ولا قوة إلا بالله والله اكبر ولا إله إلا الله وأستغفر الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته*