بسم الله الرحمن الرحيم
وتعالى ياأيها المتابع أنصحك لوجه الله تعالى خالصا لا نريد منك جزاءا ولا شكورا
وإنما الدين نصيحة . فيرجى أثناء اطلاعك على البيان القرآني للإمام ناصر محمد اليماني المهدي المنتظر خليفة الله الناطق بالحق والصواب من شامل علوم الكتاب والمأمون له بالخطاب بأن تقرؤه بتدبر شديد وعلى مكث بعين متفحصة بتتبع الشرح لتهتدي لصواب الحقيقة فتبلغ المقصود من الشرح المفصل الذي يثلج صدرك فيطمئن قلبك عندها ستقر بالحقيقة وعليك اتباع الهدى
ولعلمك أن الغلمان في الكتاب هم أنفسهم الولدان المخلدون سواء أكانوا أطفالا أم شبان أقوياء ..!. من بعد أن يبلغوا أشدهم ذالك هم الذين سماهم الله في الكتاب فأطلق عليهم بالولدان المخلدون ..
وياسبحان ربي كيف انك أخطأت الفهم يامتابع بالولدان المخلدون وهم أطفال بين يدي زوجاتهم وهل يقبل العقل والمنطق ان الأطفال الذين لم يبلغوا أشدهم بعد يتزوجون .!!..
وملاحظتي
فيرجى أن تعطي البيان القرآني حقه من العناية أثناء قراءتك له لتتبين الحقيقة المشرقة فتهتدي اليها واعلم أن الحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها التقطها وعملها بها
وسأشير إليك لتعي المعنى جيدا إن كنت لحق الهدى تريد .
هداك الله وإيانا الحق وثبتنا عليه
آمين .
والسؤال الذي يطرح نفسه لكافة قادات الأحزاب السياسيّة والمذهبيّة في الأمّة العربيّة هو: لماذا لم يعترف ولا واحدٌ منهم بأنّ ناصر محمد اليمانيّ يدعو إلى الحقّ ويهدي بالبيان الحقّ للقرآن المجيد إلى صراط العزيز الحميد، ولا يريد علواً في الأرض ولا فساداً، وحريصٌ على دماء المسلمين والكافرين، ويحرّم الإكراه في الدين، ويفتي بحرية العبوديّة بين البشر فمن شاء أن يعبد الله الواحد القهار على بصيرةٍ من ربه فهو مع الأبرار في جنات النعيم وملك كبيرٍ وأنهارٍ كلّ ما لذّ وطاب وحورٍ عين كأمثال اللؤلؤ والمرجان تضيء كسهارية لغرفة نومها لدى زوجها من عظيم جمالها! وهنّ
- - - تم التحديث - - -
ففي جميع مراحل عمر الغلمان الولدان المخلدون أطفال وشباب شبان وشيبة هم ولدان مخلدون في الكتاب ذالك هدي المهدي المنتظر الامام ناصر محمد اليماني من صواب علوم القرآن المحفوظ من التحريف