بسم الله الرحمن الرحيم
كنا اطفالا ً صغارا ً عندما كنّا نسمع عبد الباسط ، قبل الفطور بساعة في رمضان او قبل آذان المغرب ، فكان يثير فينا مشاعر الرهبة والاعجاب بكلام الله تعالى تتلى بصوت قاريء أخذ احد مزامير داوود ، ليؤوب فتؤوب مع الجبال ، ونحن نؤوب مع عبد الباسط
فقمنا نعلم تفسير الكثير من الآيات المتلاة ، وكنا نقرأ حركة التاريخ والشخوص من القران العظيم ، ، ثم ها هو المهدي المنتظر ناصر اليماني ، يزيدننا بيانا وتفسيرا ً عن تفسير القرآن الكريم ، ولنرى انفسنا نكون بدون ان ندري من أمّة آخر الزمان الذين يلعبون دورا ً في الملاحم الكبرى
سيدي الامام المهدي المنتظر ناصر اليماني ، اخواني الانصار لا اطيل عليكم واترككم مع قصار السور مع المغفور له الشيخ عبد الباسط عبد الصمد
والحمد لله آولا ً وآخرا ً