قال تعالى (إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ * وَإِنَّهُ عَلَىٰ ذَٰلِكَ لَشَهِيدٌ * وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ) صدق الله العظيم
[سورة العاديات 6 - 8]
فلو كانت هذة الاية عامة احبتي في الله لما وجدنا احدا مناع للخير أوبخيل اذا هذة الاية خاصة بخليفة الرحمن وهو ذاته الانس في سورة الرحمن
(خَلَقَ الْإِنْسَانَ * عَلَّمَهُ الْبَيَانَ * الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ * وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ) صدق الله العظيم [سورة الرحمن 3 - 6]
قصيدة لخليفة الرحمن من قبل الاصطفاء .
وامشي مع الناس بالإصلاح والسدا_ وأطفئ نيار الفتن لا كنت مسنودا
وأنصر الله والطاغوت باهدا __ باليد والقول لا بالقلب مكنودا
هذه صفاتي صفات الأب والجدا _ ومن يكذب حقيقه كان منقودا