سلام الله عليك يا إمامي وحبيبي الغالي
ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه في نفسه
صدقت وبالحق نطقت
أوقن أن نصر الله على الأبواب
وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِنْ دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللهِ إِنَّ اللهَ لَا يُخْلِفُ الْـمِيعَادَ
من سورة الرعد- آية (31)
اللهم عجل بالنصر والتمكين لخليفتك على العالمين رحمة بعبادك المستضعفين والمظلومين في العالمين ووعدك الحق وأنت أرحم الراحمين على كل شيء قدير