Notification de suivi et confirmation de l'événement de la température ressentie prévue par la permission d'Allah (151 degrés Celsius) ; que les deux créatures, les humains et les djinns en soient témoins..

[Traducteur officiel de l'Imam al-Mahdi]

L’Imam Al-Mahdi Nasser Mohammad Al-Yamani
1er - Muharram - 1446
07 - juillet - 2024 (après J-C)
9:05 du matin
(Selon le calendrier officiel d'Um Al-Qura)
______________


Notification de suivi et confirmation de l'événement de la température ressentie prévue par la permission d'Allah (151 degrés Celsius) ; que les deux créatures, les humains et les djinns en soient témoins..



Que la paix d’Allah soit sur vous, ô vous, les partisans précurseurs et vertureux, et que les prières et la paix d’Allah soient sur tous les messagers du Livre et les prophètes de la souveraineté et de la prophétie, du premier au dernier, Mohammad, le Messager d’Allah, ainsi que sur ceux qui les suivent avec bienfaisance parmi les premiers, les derniers, et les habitants des cieux jusqu'au Jour du Jugement. Je ne fais aucune distinction entre l'un de Ses messagers, et je suis parmi ceux qui se soumettent à Allah, Seigneur des mondes. Ceci dit...

Et bien que vous soyez encore dans l'année (1445) du calendrier lunaire, il est étonnant, et très surprenant, que les musulmans savaient, selon le Livre d’Allah, le Coran, que l'année lunaire ne commence jamais par les mois sacrés ! Tous les savants musulmans sont au courant de la décision d’Allah sur ce sujet, comme le dit Allah le Très-Haut :

{إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ ۚ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ‎﴿٣٦﴾‏} صدق الله العظيم

[ Sourate A-Tawba ; le Repentir : 36 ].

De même, tous les ulémas musulmans savent, selon le Coran, qu'une nouvelle année lunaire ne doit pas commencer par un mois sacré. Au contraire, Allah termine l'année lunaire par les mois sacrés. Et le douzième mois est le mois de Muharram, le quatrième des quatre mois sacrés consécutifs et non séparés, comme le confirme la Parole d'Allah le Très-Haut :

{الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ ۚ فَمَنِ اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ‎﴿١٩٤﴾‏ وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ۛ وَأَحْسِنُوا ۛ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ‎﴿١٩٥﴾‏ وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ ۚ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ ۖ وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّىٰ يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ ۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِّن رَّأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِّن صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ ۚ فَإِذَا أَمِنتُمْ فَمَن تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ ۚ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ ۗ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ۗ ذَٰلِكَ لِمَن لَّمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ‎﴿١٩٦﴾‏} صدق الله العظيم
[Sourate Al-Baqara : 194-196].

Malgré que les savants musulmans savent que le calendrier lunaire ne doit pas commencer par le mois sacré dans les calculs du Livre, mais plutôt se terminer par le mois de Muharram, le quatrième mois parmi les mois sacrés successifs, qui est également le douzième mois du calendrier lunaire pour le nombre des mois d’une seule année lunaire du calcul dans le Livre Clair et Allah clôture l'année lunaire avec ces mois pour le nombre des mois de l'année lunaire.

C’est parce que ces mois sont les mois du pèlerinage comportant des évènements religieux. Ils ne sont liés à la naissance ni à l’émigration de quiconque ; car Allah vous a enseigné dans Son livre que ces mois n'ont absolument rien à voir avec ces événements depuis la création des cieux et de la terre. Ils sont des occasions dans la religion pure d'Allah et ne sont pas associés à la naissance, la mort ou l'émigration de quiconque pour ces mois sacrés soient déplacés de leur place ; conformément à la parole d'Allah :

{إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ ۚ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ‎﴿٣٦﴾‏} صدق الله العظيم
[Sourate A-Tawba: Le repentir :36].

En tout état de cause, nous ne souhaitons pas répéter ce que nous avons déjà écrit, mais nous rappelons au Coran ceux qui craignent l'avertissement. Et vous n'êtes ni ceux qui commencent le mois en observant le croissant de lune à l'œil nu, ni ceux qui entament la nouvelle année lunaire par l'observation du croissant de Safar. El le jugement appartient uniquement à Allah, l'Unique, le Tout-Puissant. Et paix sur les Messagers, et la dernière de leurs prières est : Louange à Allah, Seigneur des mondes.

Votre frère, le Calife d’Allah sur les mondes, l’Imam Al-Mahdi, Nasser Mohammad al-Yamani.
_______________



======== اقتباس =========

اقتباس المشاركة 453269 من موضوع تذكير ببيان السنة القمريه للاهميه

الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ
01 - مُحرَّم - 1446 هـ
07 - 07 - 2024 مـ
09:05 صباحًا
(بحسب التَّقويم الرّسميّ لأم القُرى)
__________

تَسجِيلُ مُتابَعةٍ وتأكِيدُ حَدَثِ الحَرارةِ المَحسُوسَة المُنتَظَرة (151 دَرَجة مِئوية) بإذنِ الرَّحمن؛ فليشهدِ الثَّقَلانُ (الإنسُ والجَانُ) ..

سلامُ الله عَليكُم مَعشَر الأنصارِ السَّابقين الأخيار، وصلواتُ الله وسَلامهُ على كافَّة رُسُل الكِتاب وأنبياء الحُكمِ والنبوَّة مِن أوَّلهم إلى خاتمهم مُحمد رسُول اللهِ وعلى التَّابعين لَهُم بإحسانٍ في الأوَّلين وفي الآخرين وفي المَلَإِ الأعلى إلى يوم الدّين لا أفرّق بين أحدٍ من رُسُله وأنا من المُسلِمين لله ربِّ العَالمين، ثمَّ أمَّا بَعد..

ورغم أنَّكم لا تزالون في عام (1445) للأشهُر القمريَّة؛ فيا للعَجَبِ ومُنتهَى العَجَبِ وكُلّ العَجَبِ أنّ المسلمين ليعلَمون في مُحكَم كتاب الله القرآن العظيم أنّ السَّنةَ القمريّة لا تبدأ بالأشهر الحُرُم إطلاقًا! ويعلمُ كافَّةُ عُلماء المُسلمين حُكْم الله في هذه المسألة في قول الله تعالى: {إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ ۚ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ‎﴿٣٦﴾‏} صدق الله العظيم [سورة التوبة].

وكذلك يعلمُ كافَّة عُلماء المُسلِمين في مُحكَم القُرآن العظيم أنه لا ينبغي للعام القمريّ الجديد أن يبدأَ بالشّهر الحرام، بل يَختمُ الله العام القمريّ بالأشهُر الحُرُم، والشَّهر الثاني عشر هو شهر مُحرّم الرّابع من الأربعة الحُرُم المُتتاليات ولَسن مُنفصلات؛ تصديقًا لقول الله تعالى: {الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ ۚ فَمَنِ اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ‎﴿١٩٤﴾‏ وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ۛ وَأَحْسِنُوا ۛ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ‎﴿١٩٥﴾‏ وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ ۚ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ ۖ وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّىٰ يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ ۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِّن رَّأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِّن صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ ۚ فَإِذَا أَمِنتُمْ فَمَن تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ ۚ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ ۗ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ۗ ذَٰلِكَ لِمَن لَّمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ‎﴿١٩٦﴾‏} صدق الله العظيم [سورة البقرة].

ورغم أنّ عُلماءَ المُسلمين لَيعلمون أنّ السَّنةَ القمريّة لا ينبغي لها في الحساب في الكتاب أن تبدأَ بالشّهر الحرام بل تنسلخُ بشهر مُحرَّم الرَّابع من الأشهر الحُرُم المُتتاليات، وهو ذاته الشهر الثاني عشر لأرقام عدد أشهر السَّنة القمريّة الواحِدة لِعدَد السنين والحساب في مُحكَم الكِتاب؛ بل ويَختتمُ الله بِهنّ العامَ القمريّ لعِدَد أشهر السَّنة القمريّة؛ ذلك كونهنّ أشهُر الحَجِّ ذات مُناسباتٍ دينيةٍ ليس لَهُنّ علاقة بموت أحدٍ أو ولادة أحدٍ أو هجرة أحدٍ؛ كون الله عَلَّمكم في مُحكَم كتابه أن ليس لهُنّ علاقة على الإطلاق مُنذُ أن خلقَ الله السَّماوات والأرض؛ كونهُنّ ذات مُناسبات في دين اللهِ الخالِصِ وليس لهُنّ علاقة بميلاد أحدٍ ولا بموته ولا بهجرته حتى يتمّ تغيير الأشهر الحُرُم مِن مكانها؛ تصديقًا لقول الله تعالى: {إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ ۚ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ‎﴿٣٦﴾‏} صدق الله العظيم [سورة التوبة].

وعلى كلّ حالٍ، لا نُريد أن نُعيد ما كتبناهُ مِن جديدٍ وإنما نُذَّكِر بالقُرآن مَن يخافُ وَعِيد، فلا أنتم مِن الذين يَدخلون الشهر برؤية هلاله بالعين المُجَرَّدة، ولا أنتم مِن الذين يدخلون العام القمريّ الجديد من بابه برؤية هلال صفر الأصفار، والحُكْم لله الوَاحد القَهَّار.

وسلامٌ على المُرسَلين وآخر دعواهم أن الحَمْدُ لله ربِّ العَالَمين..
أخُوكم خليفةُ الله على العَالَمين الإمامُ المهديّ؛ ناصر محمد اليمانيّ.
________________

اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..