الموضوع: حرب الله المناخية وما يسمونه الكوارث الطبيعية

النتائج 501 إلى 510 من 1346
  1. افتراضي

    مصرع 7 أشخاص جراء سيل ناتج عن فيضان نهر جنوب غربي الصين
    14_08_2022

    لقي سبعة أشخاص مصرعهم جراء سيل من المياه تدفق من نهر في منطقة ترفيهية شهيرة بعد هطول أمطار جبلية في جنوب غرب الصين، حسبما ذكرته السلطات اليوم الأحد.

    واحتشد العمال والمتطوعون لحث الناس على مغادرة المنطقة بعد تلقي تحذير وشيك من هطول أمطار غزيرة حوالي الساعة 2:40 مساء السبت، وفقا لمصلحة إدارة الطوارئ في مدينة بنغتشو.

    وأفادت إذاعة الصين الوطنية بأن أحد الرجال في موقع الحادث قال إن العديد من الأشخاص جرفتهم المياه، وبينهم أطفال، عندما زاد تدفق المياه في الروافد السفلية للنهر فجأة في غضون 10 إلى 20 ثانية فقط.

    وقالت حكومة مدينة تشنغدو اليوم الأحد إن سبعة أشخاص لقوا مصرعهم وتم نقل ثلاثة آخرين إلى مستشفى مصابين بإصابات طفيفة.

    يشار إلى أن بنغتشو هي منطقة سياحية تقع على بعد 70 كيلومترا إلى شمال تشنغدو عاصمة مقاطعة سيتشوان.

    وأظهر مقطع مصور مروحية تنقذ شخصا علق على نتوء صغير أعلى الماء مباشرة.

    وفي أماكن أخرى بالصين، غمرت الأمطار الغزيرة الشوارع في مدينة شينينغ الواقعة شمال غربي البلاد مساء السبت.

    ومن المتوقع هطول أمطار غزيرة، وربما حدوث سيول، في الشمال الشرقي من الأحد إلى بعد ظهر يوم غد الإثنين، مع توقع هطول الأمطار بكثافة من 10 إلى 18 سم (4 إلى 7 بوصات) في مناطق من مقاطعتي لياونينغ وجيلين.

  2. افتراضي

    انفجار نيزك في سماء ولاية يوتا الأمريكية يحدث دويا مرعبا
    14_08_2022

    سمع سكان ولاية يوتا الأمريكية دوي انفجار نيزك مرعب سجلته خدمة الأرصاد الجوية في سولت ليك ستي، عاصمة الولاية.

    ووثق مقطع فيديو ما بدا أنه نيزك يحلق في سماء ولاية يوتا الأمريكية، محدثا صوتا مفزعا، مما دفع حاكم الولاية لطمأنة السكان الذين انتابهم القلق.

    وأكد حاكم ولاية يوتا سبنسر كوكس في تغريدة عبر "تويتر" أن صوت الدوي لا صلة له بأي نشاط زلزالي أو أي منشآت عسكرية.

    وذكرت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية الأحد، أن سكانا في شمالي ولاية يوتا سمعوا صوت دوي كبير صباح السبت، بالتزامن مع وقت تصوير النيزك.

    وجرى الإبلاغ عن سماع الانفجار نفسه في ولاية أيداهو المجاورة.

    وقالت وندي ميلينغ، وهي من سكان مدينة ساوث سالت لاك في يوتا، إنها كانت خارجة من منزلها عندما سمعت الدوي القوي، الذي تبعته لحظات من الهدير.

    وأضافت أن الصوت يشبه صوت الدوي الذي يخلفه اختراق حاجز الصوت الذي سمعته في الماضي، وتلاه صوت رعد منخفض لنحو 4 ثوان.

    ويظهر شريط فيديو قصير النيزك وهو يمر في سماء الولاية قرب قمم الجبال.

  3. افتراضي

    علماء: درجة الحرارة في القطب الشمالي ترتفع أسرع 4 أضعاف من بقية مناطق الأرض
    16_08_2022

    ترتفع درجات الحرارة في منطقة القطب الشمالي أسرع بمقدار 4 أضعاف من المتوسط ​​العالمي.

    أفادت بذلك صحيفة Aamulehti الفنلندية الجمعة 12 أغسطس نقلا عن دراسة أجراها معهد الأرصاد الجوية في فنلندا.

    ونقلت الصحيفة عن الباحث في المعهد ميكي رانتانن، قوله إن معدل الاحترار لكل عقد في الفترة ما بين 1979 و2021 في القطب الشمالي بلغ 0.75 درجة مئوية. ويُعد هذا المعدل أعلى بمقدار 4 أضعاف من المتوسط ​​العالمي، الذي يعادل حوالي 0.19 درجة مئوية".

    وأضاف الباحث أن الدراسات السابقة كانت تستخف بما يحدث في منطقة القطب الشمالي من ناحية التغيرات المناخية حيث أكّدت أن معدل ارتفاع درجة الحرارة في القطب الشمالي القطب الشمالي بلغ ضعف المعدل العالمي.

    واكتشف العلماء الفنلنديون أيضا أن درجة الحرارة كانت ترتفع في بعض مناطق أقصى الشمال، بوتائر أسرع. وعلى وجه الخصوص، فإن درجة حرارة الغلاف الجوي فوق بحر بارنتس ارتفعت أسرع بمقدار 7 أضعاف بسبب الانكماش القياسي للجليد البحري.

    وكان الفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ قدم في وقت سابق تقريرا يفيد بأن متوسط ​​درجة الحرارة على سطح الأرض من عام 2011 إلى عام 2020 كانت بـ 1.09 درجة أعلى، مقارنة بالفترة نفسها من عام 1850 إلى عام 1900.

    مع ذلك فإن مساهمة النشاط الاقتصادي للإنسان في تغيير المناخ وارتفاع درجة الحرارة بلغت 1.07 درجة مئوية.

    ومن أجل الحد من الاحترار العالمي تم عقد اتفاقية باريس عام 2015 التي من شأنها منع متوسط ​​درجة الحرارة العالمية السنوية على الكوكب من تجاوز مستوى ما قبل العصر الصناعي بأكثر من درجتين مئويتين بحلول عام 2100 واتخاذ تدابير رامية إلى الحفاظ على ارتفاع درجة حرارة الغلاف الجوي في حدود 1.5 درجة. انضمت روسيا إلى المبادرة في عام 2019.

  4. افتراضي

    مئات القتلى والمفقودين جراء الأمطار الغزيرة شرقي أفغانستان
    16_08_2022

    أسفرت فيضانات مفاجئة تسببت بها أمطار غزيرة في شرق أفغانستان، عن مصرع 29 شخصا على الأقل وتدمير عشرات المنازل، حيث تساقطت أمطار غزيرة في ولايات باروان وكابيسا وننغرهار.

    وأوضح المتحدث باسم وزارة إدارة الكوارث، في أفغانستان، محمد نسيب حقاني، أن "عشرين شخصا على الأقل قضوا في باروان، وأن خمسة أشخاص لقوا حتفهم في ولاية كابيسا وأربعة في ننغرهار"، لافتا إلى أن "حقولا وعشرات المنازل وطرقا دمرت".

    وأشار المتحدث باسم حاكم ولاية باروان، حكمت الله شميم، إلى أن "مئات الأشخاص لا يزالون في عداد المفقودين".

    هذا وتم إرسال فرق إنقاذ ومساعدات عاجلة إلى المناطق المنكوبة، إذ يلقى عشرات الأفغان حتفهم كل عام بسبب الأمطار الغزيرة خصوصا في المناطق الريفية.

  5. افتراضي

    السودان.. مصرع 66 شخصا وتدمير عدد من المنازل نتيجة الفيضانات
    16_08_2022

    دمرت الفيضانات الناجمة عن الأمطار الغزيرة مزيدا من المنازل في جميع أنحاء السودان، فيما ارتفع عدد الضحايا إلى 66 قتيلا منذ بدء موسم الأمطار.

    وقالت السلطات في وقت سابق هذا الأسبوع إن 50 شخصا على الأقل لقوا حتفهم منذ بدء هطول الأمطار في يونيو.

    وذكر العميد عبد الجليل عبد الرحيم المتحدث باسم المجلس القومي للدفاع المدني، أن ما لا يقل عن 28 شخصا أصيبوا خلال الفترة نفسها، مشيرا إلى أن نحو 24 ألف منزل وعشرين مبنى حكوميا عانت من أضرار جسيمة أو دمرت بالكامل.

    ولا يزال السودان دون حكومة منذ الانقلاب العسكري في أكتوبر الذي أخرج البلاد عن المسار الديمقراطي قصير الأمد بعد الإطاحة عام 2019 بعمر البشير في انتفاضة شعبية.

    وتضرر نحو 136 ألف شخص بالأمطار الغزيرة والفيضانات في 12 محافظة سودانية، بين 18 محافظة، وفقا لمفوضية العون الإنسانية التي تديرها الحكومة.

    وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن الفيضانات غمرت أيضا 238 منشأة صحية، مشيرا إلى أن منطقة دارفور الغربية ومحافظات نهر النيل والنيل الأبيض وغرب كردفان وجنوب كردفان كانت الأكثر تضررا.

  6. افتراضي

    انخفاض منسوب المياه في بحيرات سويسرا إلى أدنى مستوياته
    17_08_2022

    انخفض منسوب المياه في أربع بحيرات سويسرية كبيرة إلى أدنى مستوياته لشهر أغسطس بسبب قلة الأمطار، حسب مكتب البيئة الفدرالي.

    ونقلت وكالة "فرانس برس" عن مسؤولة قسم البيانات في مكتب البيئة ميشيل أوبرهانسلي، أن مستويات مياه منخفضة سُجلت في سويسرا، لا سيما في الهضبة الوسطى وفي جنوب تيتشينو، المنطقة الناطقة باللغة الإيطالية من البلاد.

    وعزت السبب إلى "قلة هطل الأمطار في عام 2022".

    وكشفت المسؤولة البيئية أن الأمر لا يقتصر على بحيرات كونستانس ولوسيرن ولوغانو والين، مشيرة إلى أن بحيرة ماجيوري، وبحيرة تسوغ في مستوى "أقل بكثير من المتوسط".

    أوبرهانسلي أوضحت أن "تدفقات نهري الراين والرويس لم تنخفض أبدا إلى هذا الحد لشهر أغسطس منذ بدء القياسات".

    ولفتت الخبيرة إلى أن الأمطار التي ستهطل في الأيام المقبلة من شأنها أن "تخفف قليلا" من هذا الوضع في سويسرا، لكن هذا "لن يكون كافيا".

    وباستثناء بحيرتي جورا وتون، فإن مستويات جميع البحيرات السويسرية الكبيرة الأخرى هي أيضا أقل من المتوسط منذ أمد طويل.

    وتشهد العديد من الأنهار انخفاضًا في منسوب المياه لا يُسجل إحصائيا سوى كل عامين أو حتى كل عشرين عاما.

  7. افتراضي

    تونس.. اندلاع سلسلة حرائق في مناطق مختلفة من البلاد
    17_08_2022

    اندلع حريق ضخم يوم الأربعاء بجبل عمار بسيدي ثابت من ولاية أريانة شمال غربي العاصمة تونس، حيث امتدت ألسنة اللهب من جهة جباس، وصولا إلى سيدي ثابت، وفق ما نقلته صحيفة "الصباح نيوز".

    وأفادت الصحيفة التونسية بأن وحدات الحماية المدنية وصلت إلى مكان الحريق لإخماد ألسنة اللهب.

    كما نشب يوم الأربعاء حريق بجبل منطقة "بريرم" التابعة لمعتمدية طبرقة من ولاية جندوبة أقصى شمال غربي تونس، وقد أتى على بعض المساحات الغابية والأسلاك الشوكية لبعض المنازل، حسبما ذكرته إذاعة "موزاييك".

    ونفت الإدارة الجهوية للحماية المدنية وصول النيران إلى المنازل، موضحة أنه تتواجد حاليا 6 وسائل إطفاء تابعة للحماية وشاحنتين تابعتين لإدارة الغابات لتطويق النيران ومنعها من الانتشار بالغابة ووصولها إلى التجمعات السكنية.

    وتشهد مدينة طبرقة اليوم، ارتفاعا غير مسبوق في درجات الحرارة مع هبوب رياح الشهيلي، وهو ما قد يبطئ عمليات الإطفاء ويصعّب مهمة أعوان الحماية المدنية والغابات المجندين للسيطرة على الحريق.

    وحسب "موزاييك" تشهد ولاية جندوبة اندلاع العديد من الحرائق، حيث تم تسجيل حريق بجبل بريرم البياضة طبرقة، وحريق بجبل الزوزة طغزاز طبرقة، وحريق بجبل دار فاطمة عين دراهم، وحريق بجبل الشحيحدة فرنانة، وحريق بمنطقة الدورة وادي مليز غار الدماء، وحريق سادس بجبل الفايجة غار الدماء.

    كما اندلع في ساعة متأخرة من ليلة الثلاثاء حريق بمنطقة وعرة في جبل طمرة الفاصل بين ولايتي بنزرت وباجة ومازالت محاولات إطفاء الحريق متواصلة.

    من جهة أخرى، أكدت صحيفة "الصباح نيوز" أن الحماية المدنية سيطرت على ألسنة اللهب التي انتشرت عشية الثلاثاء في محيط سكة المحطة الصغرى للقطار بقلب مدينة ماطر بولاية بنزرت شمال تونس، مما منع وصولها إلى مكان لبيع الملابس المستعملة.

  8. افتراضي

    الجزائر.. امتداد الحرائق لتشمل 14 ولاية وإصابة 45 شخصا بحروق في سوق أهراس
    17_08_2022

    أعلنت المديرية العامة للحماية المدنية في الجزائر يوم الأربعاء، عن تسجيل مصالحها 39 حريقا في 14 ولاية عند الساعة الرابعة مساء، بعدما كانت 10 ولايات عند منتصف النهار.

    وتم تسجيل 16 حريقا بولاية الطارف، 3 في كل من سوق أهراس، سطيف، قالمة، وحريقين في كل من سكيكدة، تيبازة، وحريق واحد في تيزي وزو، باتنة، ميلة، عنابة، قسنطينة، برج بوعريريج وجيجل.

    وتم تسجيل إصابة 45 شخصا بإصابات خفيفة بولاية سوق أهراس، بينهم 4 بحروق خفيفة والباقي باختناق من جراء دخان الحريق وتم إسعافهم من طرف مصالح الحماية المدنية.

    وتتواصل عمليات الإخماد حيث تدخلت الوحدة الجوية بكل من سكيكدة، الطارف وسوق أهراس.


  9. افتراضي

    "اتركوا الطاقة للمواطنين".. توقف مصانع بجنوب غرب الصين بسبب جفاف مصادر مياه توليد الطاقة
    17_08_2022

    توقفت مصانع في جنوب غرب الصين عن العمل بعد أن انخفضت الخزانات المستخدمة لتوليد الطاقة الكهرومائية في ظل الجفاف المتفاقم.

    وأغلقت الشركات في مقاطعة سيشوان، ومنها شركات تصنيع الألواح الشمسية والأسمنت واليوريا، أو خفضت الإنتاج بعد أن طلب منها ترشيد الطاقة لمدة تصل إلى خمسة أيام، حسب التقارير الإخبارية الصادرة الأربعاء.

    جاء ذلك بعد انخفاض مستويات الخزانات وزيادة الطلب على الطاقة لتكييف الهواء في ظل درجات الحرارة المرتفعة.

    وقال مرسوم صادر من حكومة المقاطعة الثلاثاء: "اتركوا الطاقة للمواطنين".

  10. افتراضي

    الجفاف يضرب الغرب الأمريكي
    17_08_2022

    بعد فشل الولايات الغربية في التوصل إلى اتفاقيات للحد من استخدام المياه من نهر كولورادو المحاصر، تدخلت الحكومة الفدرالية يوم أمس الثلاثاء، 17 أغسطس، بإصدار تخفيضات ملزمة.

    ستؤثر هذه التخفيضات على الولايتين الغربيتين وكذلك على المكسيك، بعد ان أعلن المسؤولون في مكتب الاستصلاح عن نقص مستوى المياه إلى "المستوى الثاني" Tier 2 في حوض النهر، حيث يستمر الجفاف في ضرب الغرب الأمريكي، ما دفع أكبر خزاناته إلى مستويات منخفضة جديدة.

    ويستمر تناقص مستويات المياه، التي خلفت حلقات من أحواض مثيرة في الخزانات والأجسام المدفونة المكتشفة، وغيرها من القطع الأثرية، في تهديد إنتاج الطاقة الكهرومائية، ومياه الشرب والإنتاج الزراعي.

    وقد صرح مفوض مكتب الاستصلاح، إم كاميل كليمليم توتون، خلال مؤتمر صحفي يوم أمس، بأن "النظام يقترب من نقطة تحول"، مضيفا إلى ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة، حيث تابع: "حماية النظام تعني حماية شعوب الغرب الأمريكي".

    وسوف تقلل التخفيضات الجديدة من حصة المياه في ولاية أريزونا بنسبة 21%، ونيفادا بنسبة 8%، والمكسيك بنسبة 7%، لكن المسؤولين قلقون من الحاجة إلى مزيد من التخفيضات، الأمر الذي سيضعهم في تلك الولايات تحت ضغط غير عادي للتخطيط لمستقبل أكثر حرارة وجفافا، مع تزايد عدد السكان.

    ويوفر نهر كولورادو المياه إلى 40 مليون شخص، عبر 7 ولايات في الغرب الأمريكي، بالإضافة إلى المكسيك، ويساعد في تغذية صناعة زراعية تقدر قيمتها بـ 15 مليار دولار سنويا. ويوفر نظام الري مترامي الأطراف المياه إلى كولورادو ووايومنغ ويوتا ونيو مكسيكو وكاليفورنيا ونيفادا وأريزونا قبل أن يتدفق نحو المكسيك. وقد تمت مناقشة حقوق هذه المياه لعقود من الزمن بعد أن فشلت الاتفاقيات المبرمة منذ قرن لحساب المياه بدقة، وخلقت متاهة من حقوق المياه للصغار والكبار التي تركت الشعوب الأصلية. ولكن من المرجح أن تنتظر الفترة المقبلة جدلا أوسع، في ظل أزمة المناخ المتوقعة التي سوف تفاقم الظروف، ما يستدعي الحاجة إلى تخفيضات أكبر، وحفاظ على البيئة.

    كذلك تنتظر المدن والمزارع في جميع أنحاء المنطقة بفارغ الصبر التوقعات الهيدرولوجية الرسمية، بما تحمله من تقديرات لمستويات المياه المستقبلية في النهر، والتي ستحدد كذلك مدى ونطاق التخفيضات في إمدادات المياه، بما سيؤثر على المواد الغذائية المنتجة محليا.

    وتعود منابع نهر كولورادو إلى جبال روكي الصخرية، ثم يتدفق النهر نحو كولورادو ويوتا وأريزونا ونيفادا وكاليفورنيا وشمال المكسيك قبل أن يصب في البحر، ويغذّيه سقوط الثلوج التي تتدكس في المرتفعات شتاء قبل أن تذوب في الأشهر الحارة. لكن، بفعل التغير المناخي، خفت الأمطار، وأصبحت الثلوج تذوب بوتيرة أسرع، ما يحرم النهر من موارده المائية، بما يصطحب ذلك من تداعيات على عشرات الملايين من السكان والحيازات الزراعية الواسعة.

    تؤثر هذه الظروف كذلك على اندلاع مزيد من حرائق الغابات التي تزداد جفافا بدورها.

المواضيع المتشابهه
  1. الخبر من فرنسا مدد جديد خطير لما يسمونه كورونا
    بواسطة محمد العائب في المنتدى جديد الأخبار والأحداث العاجلة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 17-03-2021, 03:06 AM
  2. تحذير من منظمة الصحة العالمية لمدى خطورة النوع الجديد لفيروسات ما يسمونه كورونا
    بواسطة بوعلام في المنتدى جديد الأخبار والأحداث العاجلة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-01-2021, 04:47 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •