الموضوع: حرب الله المناخية وما يسمونه الكوارث الطبيعية

النتائج 301 إلى 310 من 1346
  1. افتراضي

    حصيلة ضحايا إعصار الفلبين تتجاوز الـ100 قتيل
    19_12_2021

    أعلن حاكم مقاطعة بوهول وسط الفلبين اليوم الأحد أن ما لا يقل عن 72 شخصا لقوا حتفهم في المقاطعة جراء إعصار "راي"، لتصل بذلك حصيلة الضحايا في أنحاء البلاد إلى أكثر من مئة.
    وعززت السلطات عمليات الإغاثة اليوم في مواجهة الإعصار الذي بدأ الخميس واستمر يوم الجمعة، والذي كان أقوى عاصفة مدارية تضرب الفلبين هذا العام.

    وشرد الإعصار أكثر من 400 ألف شخص وألحق أضرارا بمنازل وأطاح بأعمدة كهرباء واتصالات.

    وأعلنت الوكالة الوطنية للكوارث مقتل 31 شخصا بخلاف قتلى بوهول. وقالت إن وحدة العمليات لديها لم تتلق بعد تقريرا رسميا من وحدتها في بوهول كما تنتظر تقارير رسمية من مناطق أخرى.

    وفي إقليم جزر ديناجات في جنوب الفلبين، قالت الحكومة المحلية إن عشرة أشخاص لقوا حتفهم، لكن لم يتضح أيضا إن كان هذا العدد من ضمن الحصيلة التي أعلنتها الوكالة الوطنية للكوارث.

    وقال المسؤولون إن معظم القتلى سقطت عليهم أشجار أو غرقوا.

    واقتلع الإعصار أشجارا وأطاح بأسقف وسوى منازل بالأرض ودمر بنية أساسية وأغرق العديد من البلدات مما أعاق جهود إرسال كثير من الأغذية والمياه للمنكوبين.

  2. افتراضي

    هزة بقوة 6.1 درجة تضرب فيجي في المحيط الهادئ
    19_12_2021

    أعلن المركز الأوروبي المتوسطي لرصد الزلازل تسجيل هزة أرضية بقوة 6.1 درجة على مقياس ريختر بمنطقة أرخبيل فيجي جنوب المحيط الهادئ، مساء اليوم الأحد.

    وأضاف أن "الهزة وقعت على عمق 40 كيلومترا".

    وجمهورية فيجي، هي أرخبيل يقع في جنوبي المحيط الهادئ، وعاصمته هي مدينة سوفا.

    ويتكون الأرخبيل من حوالي 840 جزيرة مختلفة المساحة، تتوزع على رقعة جغرافية 3 ملايين كيلومترا مربعا. ويبلغ عدد سكان دولة فيجي، أكثر من 926 ألف نسمة حسب إحصاءات عام 2018.

  3. افتراضي

    الفلبين: ارتفاع عدد ضحايا الإعصار إلى 208
    20_12_2021

    أفاد متحدث باسم الشرطة في الفلبين، اليوم الاثنين، بأن عدد الوفيات في البلاد نتيجة الإعصار "راي"، الذي اجتاح مقاطعات في الوسط والجنوب، ارتفع إلى 208.
    يزيد عدد الضحايا بكثير عن الوفيات البالغ عددها 58 المسجلة حتى الآن لدى الوكالة الوطنية للكوارث.

    وكانت السلطات الفلبينية قالت سابقا إن حصيلة ضحايا الإعصار في أنحاء البلاد تجاوزت 100 شخص.

    كما شرد الإعصار أكثر من 400 ألف شخص وألحق أضرارا بمنازل وأطاح بأعمدة كهرباء واتصالات.

  4. افتراضي

    مقتل ما لا يقل عن ثمانية أشخاص بفيضانات ماليزيا
    20_12_2021

    أعلنت السلطات الماليزية أن ما لا يقل عن 8 أشخاص لقوا حتفهم في فيضانات اجتاحت البلاد في الوقت الذي واجهت فيه الحكومة كيلا من الانتقادات من المعارضة "على تقاعسها في جهود الإنقاذ".
    ويشهد عادة الساحل الشرقي لماليزيا فيضانات خلال موسم الأمطار الموسمية السنوية في الفترة بين أكتوبر ومارس، ولكن هطول أمطار غزيرة غير معتادة يوم الجمعة الماضي أدى إلى زيادة الضغط على أجهزة الطوارئ في جميع أنحاء البلد.

    وحشدت ماليزيا جيشها ووكالات أمنية أخرى في سبع ولايات مع تعرض سيلانجور، أغنى وأكثر المناطق الماليزية ازدحاما بالسكان، لأقوى فيضانات.

    ونقلت وكالة الأنباء الوطنية الماليزية عن الشرطة في سيلانجور قولها إن ثمانية لقوا حتفهم في الفيضانات اليوم الاثنين.

    وقال رئيس وزراء الولاية في تغريدة على موقع "تويتر" إنه حتى اليوم الاثنين تم نقل أكثر من 32 ألف شخص شردتهم الفيضانات في سيلانجور إلى ملاجئ مؤقتة.

    وانتقد نواب المعارضة اليوم الاثنين السلطات بسبب تأخرها في الاستجابة. وقال أحد أعضاء حزب العمل الديمقراطي للصحفيين في البرلمان "الليلة هي الثالثة لصراخ الناس طالبين قوارب للنجاة... نريد من الحكومة تفعيل المساعدة الفورية بحيث لا نجد جثثا أخرى".

  5. افتراضي

    "تحذير من عاصفة شمسية": الأرض "في حالة تأهب قصوى" مع انطلاق شعلتين كبيرتين من الشمس!
    20_12_2021

    صدر تحذير من عاصفة شمسية يقول فيه الخبراء إن ما لا يقل عن شعلتين كبيرتين على الأقل تستعدان للانطلاق من الشمس.

    وحذرت الدكتورة تاميثا سكوف، عالمة فيزياء الطقس في الفضاء، من حدوث توهج شمسي محتمل، قائلة: "لا توجد عواصف كبيرة موجهة نحوالأرض حتى الآن، لكننا في حالة تأهب قصوى. وتوجد عدة مجموعات من البقع الشمسية في عرض الأرض الآن".

    وقالت سكوف أيضا إن بعض الرياح الشمسية قد تؤدي إلى ظهور شفق قطبي جميل فوق السماء في أجزاء مختلفة من العالم، بما في ذلك المملكة المتحدة.

    وهذه الثقوب الإكليلية المزعومة هي مناطق في هالة الشمس (الغلاف الجوي العلوي) حيث تكون البلازما أكثر برودة وأقل كثافة من المناطق المحيطة بها.

    واعتمادا على شدتها، يمكن أن يكون للعواصف الشمسية مجموعة واسعة من التأثيرات على الكوكب.

    ووفقا لمركز طقس الفضاء الأمريكي (SWPC)، صنّفت العواصف الشمسية على مقياس من "G1 Minor" إلى "G5 Extreme"، مع كون الأخير هو الأكثر خطورة.
    ويمكن أن تؤدي العواصف الطفيفة إلى "تقلبات ضعيفة في شبكة الطاقة" ويكون لها "تأثير طفيف على عمليات الأقمار الصناعية".

    ومن المعروف أيضا أن العواصف الضعيفة تربك بعض الحيوانات المهاجرة ويمكن أن تنتج الشفق القطبي عند خطوط العرض العالية.

    ولكن مع زيادة شدتها، يزداد تأثيرها المحتمل على التكنولوجيا الأرضية والمدارية.

    ويمكن أن تتسبب العواصف الشديدة في انهيار شبكات الطاقة بأكملها و"قد تتعرض المحولات للتلف".

    وعلاوة على ذلك، يتدهور القمر الصناعي ويمكن حجب الإشارات اللاسلكية ذات التردد المنخفض لساعات في كل مرة.

    وقال المركز: "أثناء العواصف، تضيف التيارات الموجودة في طبقة الأيونوسفير، وكذلك الجسيمات النشطة التي تترسب في طبقة الأيونوسفير، طاقة على شكل حرارة يمكن أن تزيد من كثافة وتوزيع الكثافة في الغلاف الجوي العلوي، ما يتسبب في مزيد من المقاومة. ويؤدي التسخين المحلي أيضا إلى اختلافات أفقية قوية في كثافة الأيونوسفير التي يمكن أن تعدل مسار الإشارات الراديوية وتحدث أخطاء في معلومات تحديد المواقع التي يوفرها نظام تحديد المواقع العالمي (GPS). وبينما تخلق العواصف شفقا قطبيا جميلا، يمكنها أيضا تعطيل أنظمة الملاحة مثل النظام العالمي للملاحة عبر الأقمار الصناعية (GNSS) وإنشاء تيارات جغرافية ضارة مستحثة بالمغناطيسية (GICs) في شبكة الطاقة وخطوط الأنابيب".

    وتميل التوهجات الشمسية إلى التأثير بقوة على طقس الفضاء المحلي بالقرب من الأرض. ويمكنها إنتاج تيارات من الجسيمات عالية الطاقة في الرياح الشمسية المعروفة باسم أحداث الجسيمات الشمسية التي يمكن أن تؤثر على الغلاف المغناطيسي للأرض وحتى تعرض المركبات الفضائية ورواد الفضاء لمخاطر الإشعاع.

  6. افتراضي

    زلزال بقوة 6.2 درجة يضرب ولاية كاليفورنيا الأمريكية
    21_12_2021

    ضرب زلزال قوي شدته 6.2 درجة على مقياس ريختر، ولاية كاليفورنيا الأمريكية.
    وقالت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية إن هزة أرضية بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر وقعت قبالة سواحل ولاية كاليفورنيا​​​.
    وأوضحت أن الزلزال وقع قبالة الساحل على بعد حوالي 210 أميال (337 كيلومترا) شمال غرب سان فرانسيسكو، قبالة بلدة صغيرة تسمى بتروليا والتي يسكنها أقل من 1000 شخص.

    وأكدت المراكز الأمريكية للتحذير من موجات المد العاتية، أنها لا تتوقع حدوث تسونامي، فيما لم ترد أي معلومات عن وقوع خسائر بشرية.

    ولم يصدر مكتب خدمات الطوارئ في مقاطعة هومبولت أي أوامر إخلاء، على الرغم من إغلاق بعض الطرق بسبب الانهيارات الصخرية.

    وقدرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية الخسائر الاقتصادية بأقل من 10 ملايين دولار.

  7. افتراضي

    55 درجة تحت الصفر في قطب البرد في الشرق الأقصى الروسي
    22_12_2021

    قالت إدارة الأحوال الجوية والرصد البيئي في جمهورية ياقوتيا، في الشرق الأقصى الروسي، إن درجة حرارة الجو بالقرب من قرية أويمياكون، هبطت إلى 55 درجة تحت الصفر.

    وذكرت الإدارة، أن درجات حرارة الجو انخفضت إلى أقل من -50 درجة مئوية في 16 مركزا سكنيا بالجمهورية.

    ووفقا لقياسات الأرصاد الجوية، كانت درجة حرارة الهواء يوم الأربعاء، في 33 نقطة مراقبة، أقل من ناقص 45 درجة مئوية، وأقل من 50 درجة تحت الصفر في 16 مركزا سكنيا في ياقوتيا.


    وأضافت الإدارة: "تم تسجيل ناقص 55 درجة مئوية تحت الصفر في قطب البرد في نقطة المراقبة نيرا في أويمياكون بياقوتيا".
    وفي عاصمة الجمهورية، مدينة ياكوتسك، وفقًا لتوقعات الطقس بلغت درجة حرارة الجو مع حلول الساعة 06:00، ناقص 48 مئوية مع تساقط ثلوج خفيف وضباب.

    وقالت إدارة المدينة، إنه بسبب هذه البرودة تم في المدارس الانتقال إلى التدريس عن بعد، من الصف الأول إلى الثامن.

  8. افتراضي

    خبراء: الإعصار "راي" في الفلبين فاق كل التوقعات
    22_12_2021

    أعلن خبراء في الأرصاد الجوية إن الإعصار "راي" الذي تحول إلى أقوى عاصفة تضرب الفلبين هذا العام بفعل التكثيف السريع فاق جميع التوقعات وتسبب في وفاة نحو 400 شخص.
    وقبل أن يخضع الإعصار "راي" لعملية تكثيف سريع، حذر خبراء الأرصاد في البداية من عاصفة يمكن أن تحدث "أضرارا هائلة" مع رياح تصل سرعتها إلى 165 كيلومترا في الساعة.

    من جهته صرح خبير الأرصاد نيكوس بيناراندا الذي يحلل العواصف الرعدية في مكتب الأرصاد الجوية الفلبيني بأن "الوضع تطور بسرعة كبيرة.. لم تتمكن نماذجنا من التنبؤ بطريقة اشتداد العاصفة والأمر تجاوز كل توقعاتنا".

    وقالت وكالة الأمم المتحدة المعنية بتغير المناخ إنه "من المحتمل أن يكون تواتر عملية التكثيف السريع قد زاد على مدى العقود الأربعة الماضية" بسبب ارتفاع درجات الحرارة.

    وفي حالة التكثيف السريع للعواصف، تعمل مياه المحيطات الدافئة والسرعات المختلفة للرياح قرب عين العاصفة كوقود لجعلها أشد حدة. وفي حالة "راي" تحولت العاصفة إلى إعصار فائق من الفئة الخامسة بسرعات مماثلة لما يحدث عندما تبدأ طائرة ركاب في الإقلاع من على الأرض.

  9. افتراضي

    خبيرة تحذر: سبع بقع شمسية قد تسبب "فوضى عيد الميلاد" للراديو ونظام تحديد المواقع!
    22_12_2021

    أطلق أحد الخبراء جرس الإنذار محذرا من العديد من البقع الشمسية التي يمكن أن تسبب فوضى لنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) والراديو خلال عيد الميلاد.

    وأشارت تنبؤات عالمة فيزياء الطقس الفضائي، الدكتورة تاميثا سكوف، إلى أن ثقبا إكليليا هائلا في لب الشمس كان "يدور بسرعة في منطقة ضرب الأرض"، محذرة من وجود "إمكانية توهج كبيرة".

    وقالت سكوف إن الرياح الشمسية السريعة القادمة من الثقب الإكليلي الكبير تهدد بنسبة تصل إلى 45% فرصة حدوث عاصفة كبيرة. وأضافت أن هناك ما يصل إلى سبع مجموعات من البقع الشمسية على القرص المواجه للأرض.
    وحذرت من أنه في حين أن إحدى "العواصف الشمسية الهائلة" ليست موجهة للأرض، يمكننا حتى أن نتعرض لمزيد من التوهجات الكبيرة التي تنطوي على "مخاطر انقطاع التيار الكهربائي".
    وأضافت: "بدأت انبعاثات الشعلة في الظهور مرة أخرى، كأنها مثل مصابيح المصورين الصغيرة، وقد يشير ذلك إلى أننا قد نحصل على مشاعل أكبر قادمة إلى هنا قريبا وتتسبب في بعض الانقطاعات في الراديو لمستخدمي نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) ومشغلي الراديو الهواة، لذا ابق متيقظا".

    وأوضحت سكوف، وهي تشارك توقعها على "تويتر": "التوقعات الجديدة انتهت! تعرف على العاصفة الشمسية القادمة في عيد الميلاد وتأثيرها على الأرض بحلول 24 ديسمبر".
    ويُعرف التوهج الشمسي بأنه انفجار شديد للإشعاع ناتج عن إطلاق طاقة مغناطيسية مرتبطة بالبقع الشمسية. والتوهجات هي أكبر الأحداث المتفجرة في نظامنا الشمسي، ويمكن رؤيتها كمناطق مضيئة على الشمس ويمكن أن تستمر من دقائق إلى ساعات.

    وتؤثر التوهجات الشمسية على الأرض فقط عندما تحدث على جانب الشمس المواجه للأرض.

    ونظرا لأن التوهجات مصنوعة من الفوتونات، فإنها تنتقل مباشرة من موقع التوهج، لذلك إذا تمكنا من رؤية التوهج، فيمكننا أن نتأثر به.

    ويصنف مركز طقس الفضاء الأمريكي (SWPC) العواصف الشمسية على مقياس من "G1 Minor" إلى "G5 Extreme"، مع كون الأخير الأكثر خطورة.

    ولكن كلما زادت قوة العواصف، زادت احتمالية إحداث الفوضى التي تسببها.

    ويمكن أن تؤدي عاصفة في المرتبة G3 إلى شحن سطحي على الأقمار الصناعية و"السحب قد يزداد في المدار الأرضي المنخفض" للمركبة الفضائية.

    بينما يمكن أن تتسبب أقواها في انهيار شبكات الطاقة بالكامل ما قد يتسبب في انقطاع التيار الكهربائي.

    وتشكل العواصف القوية أيضا خطرا على الملاحة عبر نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) بالإضافة إلى خدمات المرور والاتصالات القائمة على الأقمار الصناعية.

    ولكن إحدى السمات الأقل خطورة للعواصف الشمسية هي إمكانية مشاهدة الشفق القطبي.

    وفي الشهر الماضي، توقع خبراء الأرصاد أن عاصفة شمسية ستجلب الشفق القطبي إلى سماء شمال اسكتلندا.

  10. افتراضي

    زلزال بقوة 5.8 يهز جزر ريوكيو اليابانية
    26_12_2021

    قال المركز الأوروبي المتوسطي لرصد الزلازل إن زلزالا قوته 5.8 درجة هز جزر ريوكيو في أقصى جنوب غرب اليابان اليوم الأحد.
    وذكر المركز أن الزلزال كان على عمق عشرة كيلومترات. وخفض قوته لاحقا إلى 5.4 درجة. ولم ترد تقارير على الفور عن وقوع أضرار أو ضحايا.

المواضيع المتشابهه
  1. الخبر من فرنسا مدد جديد خطير لما يسمونه كورونا
    بواسطة محمد العائب في المنتدى جديد الأخبار والأحداث العاجلة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 17-03-2021, 03:06 AM
  2. تحذير من منظمة الصحة العالمية لمدى خطورة النوع الجديد لفيروسات ما يسمونه كورونا
    بواسطة بوعلام في المنتدى جديد الأخبار والأحداث العاجلة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-01-2021, 04:47 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •